كان رحمه الله، لا يترك أي فرصة دون أن يتعلم منها وينقل ما تعلمه الى زملائه. تميز أبو السعيد بقدرته على فصل عاطفته الشخصية عن مصلحة العمل.
أود أن أقول لأبو السعيد شكراً على كل شيء، وأن يسامحني اذا بدر مني أي تقصير. أود أن أضيف وكما نقول: "اللي خلّف ما مات" فأنا أرى في سعيد نسخة ثانية مطورة من أبيه. رحمه الله وأدخله فسيح جناته.