في بداية التعبير والرثاء اخشى القصير في العطاء عن ابو السعيد ابو الصدق والوفاء ......
لرؤية الواسعة لابي السعيد ساهمت في ابقاء قلعة الحكمة شامخة وصوتها مسموع في كافة المحافل وهو امر يؤكد الاستراتجية العميقة والفكر المتطور عند رجل يعرف كيف يقدر العطاء
بحكمة الشيوخ وروح الشباب لعله الامر الذي يكشف اسباب النجاح الاقتصادي لبيتنا الاول والثاني.
رحل ابو السعيد سنديانه الحكمة وتشهد له الاماكن حكايات العطاء التي قدمها للجميع بلا حدود،
لن ننسى توجيهاتك ولا تفوقنا الذي كان من اولوياتك سنتابع المسيرة حتى تكون ايام غدا منيرة فنحن جميعنا ابناؤك .
نسأل الله العلي القدير المغفرة والرحمة له وان يسكنه فسيح جنانه اللهم امين .